Top تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
Top تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
Blog Article
على الرغم من وجود محاولات متواضعه لتبني العلم والتكنولوجيا في العالم العربي الا انه كان هناك محددات
•لن تكون خيارات الباحثين والمصممين والمخترعين هي فقط ما يطوّر التقنيات الجديدة.
يتعين على الحكومات التركيز على تحسين البنية التحتية الرقمية، بما يشمل توفير الإنترنت عالي السرعة في المناطق النائية والريفية.
الحكومات في الدول النامية تواجه صعوبة في تخصيص ميزانيات لتطوير التكنولوجيا على حساب قطاعات أساسية مثل الصحة والتعليم.
مراكز البيانات التي تدير خدمات الإنترنت، الحوسبة السحابية، وتخزين البيانات تحتاج إلى طاقة مستمرة على مدار الساعة.
سابقًا. من مخاطر الثورة الصناعية الرابعة والتي خلقت تحديات اجتماعية واقتصادية،
وبينما كانت الثورة الصناعية الاولي معتمدة على الانتقال من الفحم إلى المحرك البخاري في القرن الثامن عشر ،كانت الثورة الصناعية الثانية في نهاية القرن التاسع عشر مرتكزة على اختراع الكهرباء،ولتأتي الثورة الصناعية الثالثة، بإطلاق عملية تحويل حركة الإنتاج الى "الآلية" ، والتطور في تكنولوجيا الكمبيوتر والانترنت، والتي ظهرت في الستينات من القرن العشرين.
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من الامارات حيث استخدامها للتقنية، لاسيما أن التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والانترنت وأشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وأيامنا حتى صار الإنسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث أنها سهلت علينا الكثير من الأعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
< صعوبات التنسيق وضمان تضافر الجهود من كل الجهات المعنية بالثورة الصناعية الرابعة.
وقال التقرير "هناك سلبية خامسة تتمثل في (تراجع بعض القطاعات التقليدية) "مبينا أنه يمكن أن تواجه الصناعات والأسواق التقليدية صعوبات في التكيف مع التحول الرقمي قد يؤدي انتشار الابتكارات التقنية إلى تراجع بعض القطاعات الاقتصادية التقليدية الأمر الذي قد يسبب ضغوطات اقتصادية واجتماعية على العاملين في تحديات الثورة الصناعية الرابعة هذه القطاعات.
الدول النامية تواجه تحديات كبيرة في بناء شبكات اتصال قوية وتوفير خدمات الإنترنت السريعة، مما يجعل التكنولوجيا أقل توفرًا للمجتمعات الريفية أو الفقيرة.
تطوير تقنيات تعدين أقل استهلاكًا للطاقة أو استبدال العملات المشفرة ببدائل تعتمد على خوارزميات أقل تعقيدًا.
الاستثمار في تدريب القوى العاملة على استخدام التكنولوجيا الحديثة يشكل عبئًا إضافيًا، خاصة أن أغلب الدول النامية تعاني من نقص في الكفاءات التقنية.
وسيكون لهذه التكنولوجيات إمكانات هائلة في ربط بلايين الأشخاص بشبكة الإنترنت، وفي تحسين فعالية الأعمال والمنظمات بشكل كبير، وفي المساعدة على إعادة إحياء البيئة الطبيعية من خلال تحسين إدارة الأصول، وربما حتى تصحيح الأضرار التي تسببت بها الثورات الصناعية السابقة.